الوحدة الخامسة: المجال السكاني.
المكون: الدرس اللغوي.
الموضوع: أسلوب التعجب. ص: 160.
أولا: تحديد
الظاهرة وملاحظتها.
نلاحظ في الفقرة أن الكاتب قد استكثر عدد المرات التي يميل فيها الفرسيوي
إلى الإقامة في بعض الأماكن، والجملة التي تدل على ذلك هي قوله: ما أكثر. وهي جملة على صيغة: ما أفعل.
يسمى هذا الأسلوب في اللغة العربية بأسلوب التعجب، وله صيغة قياسية
أخرى، وهي: أفعل به.
ثانيا: وصف
الظاهرة وتحليلها.
الجملة |
أسلوب التعجب |
صيغته |
طريقة صياغته |
السبب |
ما أكثر المرات التي مال فيها. |
ما أكثر |
ما أفعل |
مباشرة |
مستوف للشروط |
أكثر بالمرات التي مال فيها. |
أكثر بـالمرات |
أفعل به |
مباشرة |
// // |
ما أشد حمرة الشمس. |
ما أشد حمرة |
ما أفعل+المصدر |
غير مباشرة |
فعله الصفة منه على وزن أفعل |
ما أجمل أن تحافظ على صحتك. |
ما أجمل أن تحافظ |
ما أفعل+المصدر المؤول |
// // |
فعله غير ثلاثي |
أعظم بأن يعرف الحق. |
أعظم بأن يعرف |
أفعل بـ+المصدر المؤول |
// // |
فعله مبني للمجهول |
أشدد بمعرفة الحق. |
أشدد بمعرفة |
أفعل+المصدر |
// // |
فعله غير قابل للتفاوت |
يا لجمال الطبيعة! |
يا لجمال |
سماعية |
----------- |
------------ |
ثالثا: استنتاج.
أنظر الاستنتاج في الصفحة 161.